أكد حزب "الأصالة والمعاصرة"، أنه "غير معني بالمشاورات الجارية وأنه لن يكون بديلا لتشكيل وقيادة الحكومة، ولكنه حريص على حسن سير المؤسسات السياسية والدستورية للبلاد".
وجدد "البام" عبر بيان توصل "اكادير24" بنسخة منه، "دعوته إلى ضرورة الإسراع بتشكيل الحكومة وتجاوز وضعية العطالة الدستورية للعديد من المؤسسات"، منبها "إلى أن هذا التأخير، الذي يتحمل مسؤوليته رئيس الحكومة المكلف، أصبحت له كلفة سياسية واقتصادية واجتماعية".
من جهة أخرى، عبر حزب "الجرار"، عن "إدانته الشديدة للأعمال الإرهابية والجبانة التي كانت مسرحا لها عدة بلدان، والتي تتناقض وكل قيم ومبادئ الشرائع السماوية الداعية للوسطية والتسامح والاعتدال، كما يعبر الحزب عن تعازيه وتضامنه مع أسر الضحايا وشعوب البلدان التي كانت مسرحا لهذه الجرائم".
وفي سياق آخر، أعلن الحزب "انطلاق الاعداد للدورة الاستثنائية للمجلس الوطني متم الشهر القادم وترسيخها كتقليد وموعد سنوي، وبالمناسبة تمت المصادقة على تشكيل لجن لإعداد سبعة تصورات تهم الجوانب السياسية والتنظيمية والإعلامية-التواصلية والتكوين والإدارة والشؤون المالية، بالإضافة إلى تقرير حول الأداء الانتخابي للحزب"، مشيرا إلى انه "سيتم الشروع في التنفيذ العملي للخطط المرتبطة بالتصورات المشار إليها، مباشرة بعد عرضها ومناقشتها واعتمادها من قبل أعضاء المجلس الوطني في دورتهم الاستثنائية".