تطبيق أوبر يحدث المسارات عند عدم اسنخدامه
شركة أوبر ليس غريبا على الجدل. من الدعاوى القضائية التي يعود تاريخها إلى عام 2014 تتهم الشركة بشكل روتيني بانتهاك خصوصية العملاء بتتبع مواقعها والوصول إلى سجلات مطية لرحلاتهم. وسعت هذه الممارسة للجميع من المشاهير والصحفيين لرجال الأعمال ولكنها تركت آخر تحديث للتطبيق أوبر لأكثر من عدد قليل من الناس الخدش رؤوسهم، ويتساءل ما هو مهم جداً عن مواقعها.
مطور التطبيق للشركة أصدرت مؤخرا تحديثًا والتي جردت عروض أبل بعيدا واحدة من السمات الرئيسية لتطبيقات اعتمدت معظم المطورين بما في ذلك أوبر على عملائها إعطاء الخيار لتقرر عند التطبيق يمكن تعقب موقعها: دائماً، إلا عندما تكون قيد الاستخدام، أو ابدأ. مع هذا التحديث الأخير، قرر أوبر لتخطي هذا الخيار الأوسط، يعني الآن فقط اختيار المستخدمين للسماح للتطبيق تعقبهم "دائماً" أو ابدأ. ابدأ ليس خياراً، ومن الواضح، لأنه يعني أن السائق لن تعرف من أين لاعتقالهما. دائماً لا يجلس جيدا مع بعض الناس، كما سياسة الخصوصية المحدثة في أوبر لا يفسر ما يريدون أن يفعلوه بمعلومات بشأن مكان وجود العملاء.
وذكر أوبر أيضا في الآونة الأخيرة فقط الوصول المواقع المستخدمين لمدة خمس دقائق بعد أن يتم إسقاط في مواقعها، ولكنها قد قال فقط أن هذا التتبع الجاري يهدف إلى تقديم خدمة أفضل وأداء السائق زيادة. يفترض أنهم كنت مما يعني أنها ستوجه المزيد من السائقين لتكون متوفرة في المناطق حيث تعرف العملاء أوبر يحدث أن يكون موجوداً؛ ربما كان وجود المركبات الإضافية في المنطقة المجاورة حيث أنهم على استعداد بلمسة من التطبيق لالتقاط الزبائن. سبب الأعمال التجارية في التفكير منطقي، أن كان لا يزال زاحف نوعا ما.بيد أن على الرغم من الدروس الخصوصية وقد اضطرت الشركة إلى تعلم بالطريقة الصعبة، كان به رئيس الأمن أن تصدر شركة بريد إلكتروني آخر تحذير موظفيها ضد انتهاك سياسة الخصوصية. البريد الإلكتروني، الذي خرج إلى 12 كانون الأول/ديسمبر، تذكرها بعواقب خطيرة لمحاولة الوصول إلى المعلومات، موقعا، وركوب سجلات إذا واجباتهم وظيفة محددة لا تتطلب تلك المعلومات.