استشهاد مهرب مضحي الرويلي في عملية الكرك الارهابية
 |
| استشهاد مهرب مضحي الرويلي في عملية الكرك الارهابية |
شبكة كنان الاعلامية اسماء الشهداء : الوكيل محمّد نايف الجيزاوي - الدرك الرقيب مهرب مضحي الرويلي - الدرك الرقيب خليل عبّاس الضروس - الدرك الشرطي أحمد راكان العودات - الأمن العام.
شبكة كنان الاعلامية الكرك الشهيد البطل مهرب مضحي الرويلي رحمة الله عليه ولا حول ولا قوة إلا بالله
السيطره على منزل الإرهابيين وتفاصيل ماحدث
مجدي الباطية - سيطرت قوات الدرك على المنزل الذي كان يتحصن فيه المسلحون في الكرك .
واكدت مصادر محلية لموقع الوكيل الاخباري انه قد توقف إطلاق العيارات النارية بمنطقة المواجهة مع المسلحين في قريفلا في الكرك ما يوحي بانتهاء العملية
فيما قُتل عدد من المطلوبين وضبطت الاجهزة الامنية عددا منهم، بعد الاشتباك معهم .
وبادر المطلوبون باطلاق النار تجاه القوة الأمنية التي طوقت المكان بهدف إلقاء القبض عليهم.
ونقلت وكالة الأنباء الأردنية "بترا" عن مصدر أمني قوله، إن المداهمة في الكرك لمطلوبين وليست مرتبطة بالعملية الارهابية التي وقعت الأحد.
وصدحت مكبرات الصوت بمساجد الوسيه تطالب الأهالي بالابتعاد عن مكان الاشتباك .
فيما ارتقى 4 شهداء من قوات الأمن العام والدرك ، إثر اشتباكات مع المطلوبين .
والشهداء هم 3 من قوات الدرك والرابع من الأمن العام، فيما ألقت القوة الأمنية المشتركة القبض على مطلوبين اثنين أحدهما مصاب.
ووقعت الاشتباكات أثناء مداهمة الأمن لمنازل مطلوبين في المنطقة، حيث بادرهم المطلوبون بإطلاق النار قبل أن يلجأوا إلى أحد المنازل وتحصنوا فيه.
وخرج شبان في البلدة بأسلحتهم لمساندة القوات الأمنية التي اشتبكت مع المطلوبين.
وافادت مصادر المستشفى العسكري في الكرك ان جريح اخر وصلها وهو قيد العلاج.
وقدمت قوات الدرك اليوم ثلاثة شهداء ارتقوا لعليين هم كل من :
1-المقدم سائد محمود المعايطة
2-والعريف محمد ابراهيم سلامة البنوي
3-والعريف شافي سلامة فنخور الشرفات
وتزف مديرية الامن العام للوطن شهدائها وهم كل من:
1-الوكيل يزن هاني محمد صعنون
2-والوكيل صهيب جمال عبدالكريم السواعير
3-والرقيب علاء موسى محمود نعيمات
4-والشرطي حاكم سالم عبدالحميد الحراسيس
وتنعى كل من الشهداء:
1-المواطن ابراهيم مدالله البشابشة
2-والمواطن ضياء علي الشمايله ,
3-اضافة الى المواطنة الكندية ليندا جيسي فاتشار .
عاجل - أربعة شهداء واصابات في صفوف القوة الأمنية في مداهمة الكرك المتواصلة
1- المواطن خليل عباس الضروس بني حميده
2-المواطن محمد الجيزاوي
3-المواطن احمد راكان الحويطات
4-المواطن مهرب مضحي الرويلي
ازل العجارمه ازل العجارمه : تم القبض على المدعوه اسيا القيسي قبل تفجير نفسها كذالك القاء القيض على ثلاثة بنات يعملن في بوتيك في الكرك والقصر 12 جريح اشتشهاد 4 . الارهابين يستعملون رشاش 5 ميه مع بنادق كاتم صوت الاغلبيه كركيه قتل منهم 3 يقال بان العدد 12 الامير راشد على راس الاقتحام....
اسماء الشهداء :
الوكيل محمّد نايف الجيزاوي - الدرك
الرقيب مهرب مضحي الرويلي - الدرك
الرقيب خليل عبّاس الضروس - الدرك
الشرطي أحمد راكان العودات - الأمن العام.
----------------------
ارتقاء أربعة شهداء من الدرك والأمن العام وانتهاء العملية الأمنية
صرح مصدر أمني مسؤول أن القوة الأمنية المشتركة من قوات الدرك والأمن العام والأجهزة الأمنية قد انهت عمليتها الأمنية في محافظة الكرك، مع بقاء قوة أمنيّة كافية لمتابعة أعمال تمشيط المنطقة وتأمينها وضبط كل ما يخالف القانون.
وأضاف المصدر الامني لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، الليلة، أنّه وخلال تنفيذ العمليّة الأمنيّة ارتقى دفاعاً عن الوطن أربعة شهداء انضموا لرفاق السلاح ممن سبقوهم، ومضوا مدافعين عن ثرى الأردن وهم كل من: الوكيل محمّد نايف الجيزاوي، والرقيب مهرب مضحي الرويلي، والرقيب خليل عبّاس الضروس من مرتبات المديريّة العامّة لقوات الدرك، والشرطي أحمد راكان العودات من مرتبات الأمن العام.
كما أصيب جرّاء المداهمة اثنا عشر فرداً من مرتبات الأجهزة الأمنيّة سبعة من الأمن العام، وثلاثة من قوّات الدرك، وأحد أفراد الدفاع المدني، إضافة الى أحد المواطنين الذي تصادف وجوده أثناء العمليّة في الموقع، وقد اسعفوا جميعاً إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وأكّد المصدر أن العمليّة التي بدأت ظهر اليوم أثناء تفتيش لمنزل أحد الأشخاص المرتبطين في الخلية الإرهابية التي استهدفت أول أمس عدداً من مرتبات الأجهزة الأمنيّة، أسفرت كذلك عن مقتل أحد الإرهابيين وضبط إرهابي آخر اعترف خلال التحقيق الأولي معه بعلاقته بالخليّة الإرهابيّة التي استهدفت عدداً من أفراد الأجهزة الأمنيّة والمدنيين في منطقتيّ القطرانة وقلعة الكرك، وأنّه قام بشراء الأسلحة وتمويل تلك الخليّة وما زال التحقيق معه جارياً.
كما ضبطت القوّة الأمنيّة كميّة من الأسلحة والذخائر بحوزة المجرمين.
وشدّد المصدر على أنّ أجهزتنا الأمنيّة مستمرة وبكل ما أُتيت من قوة وعزيمة تستمدها من قيادتها الهاشميّة وأبناء الشعب الأردني، في ملاحقة كلّ من يحاول المساس بأمن الوطن وأبنائه وضيوفه، وستضرب بيد من حديد تلك الفئة الضالة من خوارج هذا العصر، حملة الفكر الضلالي أينما كانوا.
وأضاف: إنّ مثل هذه المحاولات لن تزيدنا إلا إصراراً على ملاحتقهم والقضاء عليهم، ليبقى الأردن كما هو واحة الهاشميين التي يتفيأ أمنها وأمانها الأردنيّون جميعاً وكل من تطأ قدماه ثرى الوطن.
عاش الأردن عزيزاً شامخاً، ورحم الله شهداءنا وعافى مصابينا جميعاً.