مزيان وزارة الداخلية والعدل والحريات تفتح تحقيق لتحديد هويات الأشخاص المتورطين في تمجيد قاتل السفير الروسي ونعته “بالبطل”. ولكن قبل هادشي تفتح تحقيق:
– في هوية مقررات التربية الإسلامية اللي كتتقرا فيها ” أسلم تسلم” وأيات الجهاد والقتال، والسبي والاغتصاب والحدود والقطع والرجم والجهاد.
في هوية مقررات التربة الفنية حيث الكفار جد بشعون ولحيتهم كثة وشعرهم أجعد وأنفهم أفطس والمسلمون فائقو الجمال و يشع النور الإلاهي من وجوههم.
– في هوية موالين الكرارس ممن يجاهرون ببيع أشرطة الترهيب والتفنن في أنواع عذاب القبر وأهوال يوم الحساب وأهوال يوم القيامة والكوارث الطبيعية المتترتبة عن التبرج ووضع المرأة لعطر في رمضان.. بدون أي مراقبة ولا تتبع ولا حساب لمموليهوم ولا للمداخليهم ومخارجهم.
– في هوية نفسية بعض الأساتدة الذين يدرسون أجيالا بكاملها على حقد الكفار واليهود والنصارى والنساء والكلاب والحلاليف خارج ماهم مكلفون به في مقرراتهم.
– في هوية الأئمة والفقهاء الذين يخصصون دروسهم للدعاء على الكفار والمشركين والظالمين ونشر أفكار سوداوية والتفنن في الفتاوي المتشددة.
– في هوية مئات الفيديوهات التي تحرض على العنف والجهاد والقتال والإرهاب المتنشرة في الفاسبوك والتي يراها الملايين من الفاسبوكيين.
واللائحة طويلة لكل ما من شأنه أن يربي أجيالا بكاملها على نعت القاتل بالبطل وليس بالإرهابي
هاد البلاغ ديال وزارة الداخلية هو ما يسمى “طلع تاكل الكرموس هبط شكون قالهاليك”